.::.’’ْْ~ هكذا عزفت الاوتآر حياتنا ~ ْ ْْ‘‘.::.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مـــــــدخـــــل...}
عزفت الاوتار انغامها..
وطارت الطيور بــ أرزاقها..
عندها صرخ وجع الحبيبة بـ فؤادها..
ليت لي بـ اقدار الليالي وايامها..
ما يُقدر به شفاء دمااء جروحها..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أجل صحيح .. هكذا هي الحياة ..
أوتار توزعت نغماتها على العازف ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتر بسمة:
هو لحظة فرح .. نمر بها ..
تكسبنا ذاك الشعور الذي نترجمه بفرد الشفاه و همس العيون ..
البسمة .. تختلف أسبابها و ممثلوها ..
لكن نتيجتها واحدة ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتر دمعة :
كم هو عزيز على النفس أن تخرج عيناها قطرات اللؤلؤ ..
تلك القطرات الطاهرة .. اللامعة .. الصغيرة ..
يا له من عميق أثر تتركه في النفوس ..
و يا لها من وخزات في المشاعر
أيّا كانت تلك الوخزات ..
تظل مدمية .. و حادة ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتر حنين:
رفيقه (هذا الوتر) هو وتر الإشتياق ..
فهل هما متشابهان ؟!
حنيني لشخص سكن قلبي ثم غادره ..
و رحل عن هذا الوجود ..
حنيني للحظة قد أصفها بأجمل لحظة في حلقات حياتي ..
حنيني لكلمة أترقب سماعها من أحد ..
رونق رائع تحمله طيات أحرف هذه الكلمة ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتر ألم :
ترى .. ما علاقة الألم بالحزن ؟!
لا أقصد المفهوم السطحي ..
بل .. بمفهوم المشاعر ..
مؤلم أن تتألم .. أو أن تؤلم ..
لأن لهذا الشعور الكثير من المعاني و الترجمات ..
بالتالي فإن مسببات هذا الشيء .. قد لا تحصى ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتر أمل:
نفس أحرف ال "ألم "..
لكن .. هناك مسافة كبيرة تفصل بين الإثنين ..
فهذا الوتر .. هو طوق النجاة من بحر المشكلات ..
حيث أنه بشعورنا بنبض أمل في قلوبنا ..
نبدأ بوضع احتمال إيجاد حل ..
أعشق هذا الوتر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتر رجفة:
بها تدرك أن صاحبها يشعر بأحد الآتيين
( إما الخوف و إما البرد )
و كلاهما مرير بالنسبة لنا ..
و أظن أن من الصعب إخمادهما ..
و إدراك مسبباتهما ..
أشعر بالخوف منهما .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتر محبة :
كان يجب أن يكون الوتر الأول ..
لكن قلبي تذكر المحبة الآن :..
ربما .. بل أكيد أنها هي القاعدة و الأساس ..
و التي تصاعدت عليها كافة الأوتار الاخرى ..
على مدة تنوعها و اختلاف درجاتها ..
عدا عن كونها الرابطة بين قلوب البشر ..
إلا أنني أخشى من انقراض المحبة ال "حقيقية" في زماننا ..
فتحولت إلى نظرة .. فبسمة .. فكلمة .. فلقاء .. فخداع .. من أحد الأطراف للآخر ..

للأسف

لا زال هناك العديد من الأوتار التي لم أتطرق لذكرها ..
نظرا لملل الحبر على الورق ..
أو العكس ..
يبقى التعداد للبقية لكم أنتم ..
سواء كانت أوتارا عامة أو خاصة
قد يشترك إثنان في وتر واحد ..

مــ خ ـــرج..}
لتعلم ياهذا..
ان ما قدر لها سيكون امامها..
فإما الرضا بما كُتب لها..
واما السخط فـ غضب الاله عليها

تحيتي

يبقى التعداد للبقية لكم أنتم ..
سواء كانت أوتارا عامة أو خاصة

وما رأيك بوتر الصمت؟؟؟

نعم..وقفت هنا طويلاً تحت ظلال الصمت حين رأيت روعة تلك الكلمات

التي حملتني فوق سحابات الابدع و لم تهبط بي بعد...

بحق كنت رائع بأختيارها

تحيتي...

هــمســــه

وضعتيَ بصمة لها كل الود و الاحترام

لقد اكتمل ايقاع الكلمات بأطلالتك العنبريه

الرقيقه على حروف زاد شموخها

فــ اسمحلي ان اشكرك على مرورك هذا الذي اعطى الصفحة لوناً اخر من العذوبه

تحيتي لكي ياورده

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حنــــونه

شكراً لنبض حرفكِ الراقي
..
سلم لي هذا الحضور اللذي اسعدني

كوني هنا دائماً لتعطري المكان

تحيتي

يسللموووو حبي عاشت ايدك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[center][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[/center]

هموووووووني

أســعدت قلبي بمرورك الجميل
..
وحروفكَ الرائعـــه

فــ اشكرك جزيل الشكـــر ع طلتك البهيه

منور الموضوع بوجودك

لك ارق تحيه

وتر مواضيعك هو احد اوتار الحياة

فهذا الوتر يعزف اجمل المواضيع وارق الكلمات

دامة عزف وترك الرائع لنا

تحيتي واحترامي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.
.

.

أســـــــــــــــــــو

ممتن لهذا الحضور

الذي شع كـالنور بين اسطري

ليجعل من الجمال هنا عنوان

لا حرمت طلتكِ

لروحكِ عبق الورد