تقارير: الأكراد ينتظرون ضم كركوك ليعلنوا (دولة يبحثون عنها)!

تؤكد التقارير أن حكومة كردستان، رفعت أعلامها، ونشرت جيشها في مناطق تقع خارج حدودها الإقليمية، بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي (باراك أوباما) خطته لسحب القوات الأميركية من العراق خلال 18 شهراً. ويقول محللون سياسيون إن الأكراد يديرون جيشهم الخاص، ويفاوضون لوحدهم شركات النفط الأجنبية في نوع من التحدّي للحكومة المركزية على الرغم من أن الرئيس العراقي الحالي من الأكراد. ووصف المحللون العلاقات بين بغداد وأربيل بأنها تحت الإجهاد.وأوضح تقرير نشرته صحيفة The Gulf Today الناطقة باللغة الإنكليزية إن الأساس واضح، فالمعروف أن الأكراد، يمضون الوقت الآن، كي يمارسوا خياراتهم لتحقيق حلمهم بـكردستان مستقلة في شمالي العراق. وقالت الصحيفة إنهم لم يسمحوا لهذا الهدف بالتغيب عن أبصارهم، وكل قراراتهم وأعمالهم، مسخرة نحو هذه النهاية. إنهم يريدون منطقة كركوك الغنية بالنفط، لتكون جزءاً من دولة يبحثون عنها. ولهذا فهم يحاولون تحقيق تغييرات سكانية في مناطق شمالية لخدمة هدفهم!. وأكدت الصحيفة -التي قالت إنها تعتمد على تقارير لوكالات أنباء أجنبية- أن الأكراد يحاولون الآن توضيح أنهم خائفون من أنْ يُخضعوا ثانية لاضطهاد الحكومة المركزية التي يهيمن عليها الشيعة، بعد الانسحاب الجزئي للقوات الأميركية في آب 2010، ولهذا فهم يتحرّكون لتوسيع دائرة نفوذهم وسلطتهم. وقالت إن المسلحين الأكراد قد احتلوا العديد من المدن والبلدات التي تقع ما بعد حدود مدنهم الثلاث (دهوك، أربيل، والسليمانية) التي تشكل الإقليم الذي يتمتع بالحكم الذاتي طبقاً لاتفاق مع الحكومة المركزية. ونقلت الصحيفة مقتبساً نسبه أحد التقارير الى ضابط عسكري كردي يقول: ((صدام طرد الأكراد، فجاء العرب، والكرد عادوا، والعرب هربوا. إذا ما جاء الجيش العراقي، سيطعننا في الظهر، ويطرد الأكراد ثانية)). وأوضحت الصحيفة أن رئيس الوزراء (نوري المالكي) يواجه تحدياً صعباً من قبل الأكراد، الذين يمتلكون مخزوناً كبيراً من الأسلحة المتطورة، ويعرفون كيف يستخدمونها بفاعلية. وبوضوح، إن فصم تحالف الأكراد مع حكومة (المالكي) يمكن أن يشعل حرباً أهلية في البلد بعد أن يرحل عنها الأميركان. من جانب آخر حذرت مجموعة الأزمة الدولية -مقرها بروكسل- من أن المطالب الإقليمية الكردية يمكن أن تقود الى اشتباكات مسلحة. وتوقعت المجموعة إن نفوذ الولايات المتحدة سيتضاءل بعد انسحاب معظم قواتها من العراق خلال سنتين، وأن البديل للاتفاق بين بغداد والحكومة المحلية هو العنف والنزاع الدامي، فضلا عن الفوضى والمخاوف التي تسود البلد. وقالت الصحيفة إن واشنطن هي التي تتحمل المسؤولية، لأنها سبق أن دعمت الأكراد منذ تسعينات القرن الماضي. وأوضحت قولها: ما لم يدعم الرئيس (باراك) القرار الكارثي الذي اقترحه (جوزيف بايدن) نائب الرئيس، قبل ثلاث سنوات لتقسيم العراق الى ثلاث مناطق، فإن الأكراد لن يفعلوا شيئاً
المصدر

ذكرني بأغنية تكول (( لا بأحلامك لا بأوهامك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]))

مشكور أني ع الخبر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[center][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[/center]

اللهم صل على محمد وآل محمد

الله يحمي العراق ووحدته ويظله بلد واحد بدون تقسيم لان هذا اللي يريدوه اعداء العراق ولاجل يظل العراقيين متصارعين بيناتهم واعداءه ياخذون ثرواته بدون وجه حق

مشكور هموني

تحياتي

هههههههههههههههههههه

كلهم من دبش

يحلمون الاخوان بيت الكاكا ههههههههههه

حار ومكسب ورخيص لكوه للعراق بس بأحلامهم هذا

تقبل تحياتي عزيزي

أسعد العزاوي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعزيني بغيابك كومه شمات ...تعال بداعه الله خل يسكتون
أرجع ألي واليصير يصير تعال أشيلك بهاي العيون
موقعي على الفيس بوكhttps://facebook.com/alsaha3er

مشكورين حبايب ع المرور

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[center][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[/center]

الله يكون بعون العراق

مشكور هموني على الخبر

تحياتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» قطرات لا غنى عنها.................
» .][أقنعه ..يسأل عنها قلمــــــــي][.