المالكي المهزوز 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا المالكي المهزوز 829894
ادارة المنتدي المالكي المهزوز 103798
المالكي المهزوز 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا المالكي المهزوز 829894
ادارة المنتدي المالكي المهزوز 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابة النجومأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المالكي المهزوز

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بلدي العراق
نجم جديد
نجم جديد
بلدي العراق


العمر : 44
الجنس : ذكر
المشاركات : 9
عدد النقاط : 10953
تاريخ التسجيل : 10/12/2009

المالكي المهزوز Empty
مُساهمةموضوع: المالكي المهزوز   المالكي المهزوز Emptyالخميس ديسمبر 10, 2009 2:45 am

الكعكة العراقية.. هل سيوزع العراق حصصا لدول الجوار.. وإسرائيل أولا ؟؟!!






قد يبدو الدخول الى موضوعة مخاطر الدستور العراقي على العراق غاية في التعقيد اوربما سيقود القراء الى الدهشة عندما أتناول هكذا موضوع أو ربما يراه البعض في غيرمحله أو في غير وقته، ولكن قراءة بسيطة لمجريات الأحداث والمتغيرات السياسية، سواءالعراقية منها أو الإقليمية أو مجريات المواقف غير الثابتة بل وغير المعلنة منالجانب الأمريكي صاحب القرار الأول والأخير في الوضع العراقي، يدفع باتجاه أننتناول هكذا موضوع بل ربما تسمح لنا وقائع السنتين السابقتين الى الوقوف مليا أمامجملة هذه المتغيرات، فالحقيقة التي لا يمكن إنكارها هي أن إيران لاعب حقيقي وفاعلفي قضية هذه المتغيرات ولا سيما إذا رجعنا الى قضية الغزل الأمريكي الإيراني قبلسقوط نظام صدام وإحتلال العراق، وتتابعا مع التصريحات الإيرانية التي أرادت أن تحتلمكانتها في عراق ممزق وتستولي في النهاية على جزء مهم منه ولا سيما الشريط الشرقيمن العراق والممتد من شط العرب الذي تسيطر عليه بشكل مباشر أو غير مباشر منذ نهايةالحرب التي راح ضحيتها ملايين العراقيين والإيرانيين، وصعودا بإتجاه الإهتمامالإيراني بمدينة حلبجة التي ربما تتكشف بعض الحقائق حولها لاحقا.




إيران لاعب حقيقي وفاعل في قضية هذه المتغيرات ولا سيما إذارجعنا الى قضية الغزل الأمريكي الإيراني قبل سقوط نظام صدام وإحتلال العراق،وتتابعا مع التصريحات الإيرانية التي أرادت أن تحتل مكانتها في عراق ممزق وتستوليفي النهاية على جزء مهم منه


سيما فيما يتعلق بالطرف الذي قاد القوات الإيرانيةلإحتلالها عام 1988 وطبيعة الأسلحة التي تم إستخدامها سواء من قبل نظام صدامالإجرامي أو ربما من قبل اطراف ليتها تفصح عن الحقيقة اليوم قبل أن يأتي يوم وتتحملنتائج أمور بلد بأكمله وهي لا زالت تنسق مع إيران ومع أطراف دولية من اجل تقسيمالعراق، ليس لدويلات فحسب بل توزيع العراق على الدول المحيطة به، وهنا تكمن الكارثةالتي لا يريد قادة العراق الحاليين الإفصاح عنها.
فإيران، وهذا ليس بالجديد، بل يعد احد أهم ركائز سياستها إتجاه العراق، تريدالوصول الى منابع المياه العراقية وتحويل شبكة الري المتواجدة في جبال كردستان الىأراضيها من خلال السيطرة على مناطق جبلية مهمة كما حدث في إتفاقيات عام 1913 والتيفقد العراق بضوئها مدن عراقية مثل قصر شيرين وكيلان غرب وبعض الأراضي في منطقةمندلي وشرق العمارة وغيرها، ولأن إيران لا تمتلك ثروة مائية متميزة وربما تواجهأزمات كثيرة بسبب هذا النقص فهي تخطط منذ مطلع القرن العشرين لاصطياد بحيرةدربندخان، وهذا يفسر جزء من مخطط الإستيلاء على حلبجة عام 1988، وهناك مؤشرات تؤكدأن هناك تعاون إسرائيلي إيراني في جنوب العراق يرجع الى ضرورة التنسيق المشترك حولالمياه وحول الثروات الطبيعية التي يبدو أن العراقيين باتوا عاجزين عن إدارتها بشكلجيد.

إذن ما يمكن ملاحظته من تطورات الأحداث يرتقي الى مستوى مشروع كبير لا ينفذاليوم أو غدا بقدر ما يمكن رؤيته على انه عملية تفتيت للأراضي العراقية بين أكثر منطرف، فهناك وضوح تام من خلال أطماع إسرائيلية في الحصول على النفط العراقي من خلالخط أنابيب كركوك والموصل المتجه الى حيفا والتي إتفقت إسرائيل منذ عام 1999 علىضرورة إعادة تأهيل هذا الأنبوب وأنبوب آرامكو السعودي بحيث يتيح لمدينة حيفا علىسواحل البحر الأبيض المتوسط ان تتحول الى لاهاي الشرق الأوسط، وفعلا تقدمت الحكومةالإسرائيلية في العام المذكور بطلب الى أحدى الشركات التركية لصيانة خط أنابيبالموصل حيفا، وتأهيله بحيث يكون جاهزا للعمل في عام 2003 وهو عام إحتلال العراق.

رأت إسرائيل ان إمكانية مد إنبوب للمياه عبر الأراضي العراقيةمن حوض الفرات موازي لخط أنابيب النفط يعد احد أهم الحلول التي وافقت عليها السياسةالأمريكية وربما يتم التنفيذ الآن أو في القريب العاجل.


من جانب آخر ولأن إسرائيل تواجه أزمة مياه حقيقة، فقد رأتإسرائيل ان إمكانية مد إنبوب للمياه عبر الأراضي العراقية من حوض الفرات موازي لخطأنابيب النفط يعد احد أهم الحلول التي وافقت عليها السياسة الأمريكية وربما يتمالتنفيذ الآن أو في القريب العاجل.
إذن هنا يتلاقى المشروع الإيراني في السيطرة على بحيرة دربندخان مع المشروعالإسرائيلي القاضي بالحصول على المياه ليس من تركيا عبر البحر الأبيض المتوسط، وهومكلف جدا ولا يمكن أن يحقق كل المتطلبات، وهاذان المشروعان يتلاقيان عبر الأراضيالعراقية مما يؤكد ان امريكا ومن خلال تعاون إيران معها في التخطيط لإحتلال العراق،تروج وبشكل واضح لإمكانية تواجد إسرائيلي وبالتعاون مع اكبر قوة إيرانية ماليةوسياسية وهي الجالية اليهودية التي أصبحت تنشط بشكل واضح في إيران قبل إحتلالالعراق من قبل امريكا.


ولكي لا نحصر أطماعإيران وإسرائيل بالعراق فهناك أيضا تركيا التي باتت تنتظر قواتها الأوامر لإجتياحشمال العراق ولا ندري ما هي المبررات لهذا الإجتياح ؟؟
ولا نريد ان نمنح طرف كل الثقة بل نريد ان نجعل موقفنا في تحليل المعطيات علىالأرض هو العامل الأساس في النظرة الى مستقبل العراق، فهناك أكثر من صفقة إقليميةمع امريكا، فأمريكا كل الذي يهمها هو:
أولا: السيطرة على العراق من حيث القرار السياسي ومن حيث السيطرة على الإقتصاد،وهذا يبدو أسهل ما يكون الان وفي المستقبل، وتوزيع العراق على دول المنطقة لا يعنيان أمريكا ستكون خاسرة بل بالعكس فهي أصلا مسيطرة مسبقا على الدول المحيطة بالعراق،وما يجري من زوبعات إعلامية، تعد منبرا لقياس الرأي العام الدولي والإقليمي من قضيةتوزيع العراق.
ثانيا: إن التواجد الإسرائيلي في العراق، وتحديدا في جنوب العراق (( منطقةالأهوار )) من خلال بعثات إنسانية وخيرية ومن خلال شركات إعمار أمريكية، وكذلكالتواجد في منطقة كردستان من خلال منظمات غير معروفة الهوية وتواجد عسكري معلوم،يؤكد ان دخول تركيا على الخط لا يضعف عمل إسرائيل في العراق، بل بالعكس يؤكده ويعززقدرات إسرائيل على مخططها، إضافة الى ان منظمات أخرى تعمل تحت غطاء قوات التحالف أوتحت غطاء منظمات مجتمع مدني وكلها تصب لصالح قوى غربية وإسرائيلية وتركيا لا تمانعفي ذلك إذا ما أخذت حصتها.

المشروع الإسرائيلي جاهز على طاولة الرئيس الأمريكي، وهو مايجعل الأربع سنوات القادمة حاسمة بالنسبة لهذا المشروع في حين ان امريكا لا زالتتتفاوض مع كل من تركيا وإيران كل على حدة حول إمكانية عدم التدخل في شمال العراق


ثالثا: إن تركيامرشحة للإتحاد الأوربي والكل يعلم ان دخولالإتحاد الأوربي مشروط، من خلال حقوق الإنسان أو قضية الإصلاحات في مجال الحريات،ولكن ربما يكون لسيطرة تركيا على شمال العراق بعد آخر وهو توسع حلف الناتو والإتحادالأوربي لكي يطلا على مياه الخليج العربي (( الفارسي ))، وهذا سوف يدعم التواجدالأمريكي بشكل حقيقي.
رابعا: ربما ستكون الأردن مرشحة للحصول على جزء من كعكة العراق، لا سيما ان هناكطروحات شيعية إيرانية بضرورة إبعاد السنة العرب أصلا عن العراق، وهنا يمكن أن يتحققذلك بأتجاهين:

الإتجاه الأول: وهو ان تتوسع إسرائيل في جنوب لبنان وفي شرق الأردن وهذا يعني انتتوسع تركيا بالمقابل الى مدينة الموصل عندها يتحقق لإسرائيل دولة مطلة على الفرات. والإتجاه الثاني: وهو ان تأخذ الأردن أجزاء واسعة من صحراء غرب العراق وتصل الىحدود مدينة كربلاء وتتوسع سوريا لتصل الى منطقة حديثة وبهذا ينتهي ما يعرقل مشروعدولة كردستان لتصل الى مدينة تكريت في الغرب والى حدود أمانة العاصمة من الشرقلتصبح ديالى بأكملها ضمن المشروع الكردي.
هذه السيناريوهات الموجودة الان ربما يدعمها بعض من السنة أيضا لا سيما سنة جنوبالعراق الذين يرون في إنضمامهم الى إيران أو الى دولة شيعية ربما سيكون بمثابةالكابوس الذي يقتلهم، وهنا تبرز ربما سيناريوهات إلحاقهم بالكويت التي تتفاوض الانبشكل سري مع مجاميع شيعية للتوسع لتصل مدينة العزير وهذا يعتبر حل لمصلحة إيرانولمصلحة مشروع الكويت الكبير ومشروع توزيع العراق كحصص على دول المنطقة،، وفي كلالأحوال تبقى امريكا وإسرائيل هما القوة الوحيدة التي تفرض سيطرتها مجتمعة علىالعراق المقسم.
ربما يكون المشروع الإسرائيلي الان جاهز على طاولة الرئيس الأمريكي، وهو ما يجعلالأربع سنوات القادمة حاسمة بالنسبة لهذا المشروع في حين ان امريكا لا زالت تتفاوضمع كل من تركيا وإيران كل على حدة حول إمكانية عدم التدخل في شمال العراق لأنه معأجزاء تأريخية من العراق لا بد ان تؤول ملكيتها لإسرائيل، في حين ان المشروعالتوسعي لباقي دول الجوار وهي سوريا والكويت وربما المملكة العربية السعودية قديواجه بعض التأجيل، بسبب حساسية هكذا موضوع من ناحية السنة الان لكن ما يمكن تصورههو التقسيم البطيء للعراق وترويض فئات جديدة لتقبل المشروع الأمريكي الذي يصب لصالحإسرائيل فربما هناك العديد ممن يقبلون بالمشروع الأمريكي، ولكن لا زال المشروعالإسرائيلي غير مقبول من العراقيين أكثر مما هو مقبول من العرب، ومن دول الجوار.
يبقى أمام المراقب الان موضوعة الدستور وفيه أكثر من قضية، فالدين لا زال الهدفالأول لغزو العراق وربما يأتي بعدها النفط، وقد أشارت تقارير سابقة الى ان أحدالضباط الكبار في جيش الإحتلال الأمريكي للعراق قد أسر احد أصدقاءه في أن امريكا لمتأت من اجل نفط العراق كما يقول البعض، ولكن هناك برجان كبيران لا بد من تحطيمهمابمقابل تحطم برجي التجارة العالمية في نيويورك،، هذا البرجان هما الإسلام والصينالشيوعية.
وربما يسأل سائل ما هي الدوافع لغزو العراق من اجل تحطيم الإسلام، وجوابنا علىهذا هو ان امريكا تواجه خطر نمو الفكر الإسلامي بين شعوب العالم اجمع ولا سيما فيامريكا وأوربا، حيث يعلم الجميع ان موقع العراق البشري والإقتصادي والفكري يؤثربشكل حقيقي على مسيرة الإسلام مستقبلا، ومن هنا فقد فتحت امريكا أبواب العراقللتبشير المسيحي وقد عقد في شمال العراق أكثر من مؤتمر لجمعيات عراقية شكلت خارجالعراق ودخلت بعد الإحتلال وهي تنشط يوما بعد يوم، وهذا احد أهم عوامل إمكانيةتفتيت العراق وتوزيعه بشكل حصص على دول الجوار ومنها إسرائيل باعتبارها صاحبة الشأنالأول في قضية مواجهة الدين الإسلامي. وهو ما قد يمنح الكنيسة الأمريكية فرصةللنهوض والسيطرة على العالم الإسلامي وعلى الكنيسة الشرقية في الوقت ذاته.
إذن ما هو العمل المطلوب لتحقيق هذه الأهداف مجتمعة، ويمكن القول بكل بساطة انالدستور يعد أحد ركائز تقسيم العراق ومنها توزيع ما يمكن توزيعه على شكل دفعات لبعضدول الجوار وضمن شروط تضعها أمريكا وهو أن تبقى هذه المناطق بخيرها وشرها الآن تحتالسيطرة العسكرية للقوات المحتلة.
ولكي لا نذهب بعيدا عن أرض الواقع ولا يجب ان نتهم بالخيال والترويج الإعلامي،فأن ما نقوله يمكن يمرر اليوم تحت يافطات متعددة وشركاء الطبخة الآن هم داخلالعراق، وهناك من يروج لذلك في دول أوربية تدعمهم إسرائيل ولهم سفرات منتظمة الى تلأبيب الهدف منها الترويج لفتح إنبوب حيفا وفق اتفاق ثنائي مع البحث في إمكانيةتزويد إسرائيل بأنبوب مياه مرافق لأنبوب النفط المذكور، الى جانب ذلك هناك لقاءاتثنائية بين أطراف عراقية متعددة وشخصيات إسرائيلية لا سيما في الدول الوربية لطبخمشروع ثنائي داخل العراق.
إذن المشروع الأمريكي ليس إحتلال العراق فحسب بل يتعدى ذلك الى هيمنة أمريكيةوإلغاء العراق السياسي وبقاء العراق الإقتصادي تحت الهيمنة الأمريكية وهو على شكلفتات وتوابع لدول الجوار، ما نريد التأكيد عليه ان ما يجري من طبخة باتت تحت يافطةدستور العراق الذي سوف تفرضه أمريكا ليتم كل شيء بضوئه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هموني العراقي
نجم خبير
نجم خبير
هموني العراقي


العمر : 33
الجنس : ذكر
المشاركات : 5435
الدولة : العراق ღ گلبي كربلاء
عدد النقاط : 14427
تاريخ التسجيل : 21/10/2007

المالكي المهزوز Empty
مُساهمةموضوع: رد: المالكي المهزوز   المالكي المهزوز Emptyالجمعة ديسمبر 11, 2009 4:12 am

تعددت الاسباب والموت واحد

بسم الله الرحمن الرحيم( قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا) صدق الله العلي العظيم


شكراً لابداء رأيك اخي العزيز

خالص التقدير

تحياتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




[center][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المالكي المهزوز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المالكي لا يخجل من دماء العراقيين!!!!
» المالكي: غدا ستكون بداية تأسيس الدولة العراقية
» ابوذيات اظل مغمض+ايهاب المالكي+بس مني
» التيار الصدري يهدد المالكي بمعركة حاسمة
» نوري المالكي يطلع ميدانياً على عملية ام الربيعين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ¨°o.O المنتديات العامه O.o°¨ :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: